قراري لدراسة اللقب الثاني كان واضحًا بالنسبة لي. لسعادتي الكبرى حصلت على أكثر مما توقعته في دراستي. أولًا طاقم التدريس والذي كان آنذاك برئاسة بروفسور ﭼـيلا كورتس وانتقل الى د. ﭼـيلا ليـﭭـي عتسمون والتي قادت وبفخر هذا المجال نحو القمة. لقد كان هذا رائعًا ببساطة. الاحتواء، الانصات والتعاطف والصبر اللامتناهي ليست مفهومة ضمنًا في الجامعات. بالنسبة لمضامين التعليم، فقد كانت دومًا بأعلى مستوى، الأحدث وذات الصلة حيث ساهمت وتساهم بشكل كبير في مهامي المختلفة.

ليمور بن أري